واعتقل الصحفيان الميانماريان ديسمبر في يانجون بسبب ما تردد حول امتلاكهما وثائق تتعلق بولاية راخين،
التي فر منها ما يقرب من 700 ألف شخص من مسلمي الروهينجا هرباً من حملة قمع وحشية للجيش بدأت في أغسطس ووصفتها الأمم المتحدة بأنها "تطهير عرقي".
ودفع الرجلان ببراءتهما اليوم الاثنين، ومن المقرر أن يمثلا أمام المحكمة في 16 و 17 يوليو الجاري.
مواضيع: