وحسب ما نقله موقع "الكومبس" السويدي عن الشرطة، فقد تلقى الجهاز الأمني إنذاراً بشأن الانفجار في الساعة 03.25 فجراً، وتم على الفور استدعاء خبراء القنابل إلى مكان الحادث.
وقال الضابط في شرطة هيلسينبوري نيلز إريك سفينسون، "كان يوجد أشخاص في جميع المنازل المتضررة… كانوا نائمين، ولم يصب أي شخص بجروح جسدية".
وتعتقد الشرطة وفق التحقيقات الأولية، أن الجناة قد أخطأوا في البيت المستهدف.
وأضاف سفينسون، "يبدو أن كل شيء يشير إلى ذلك، لكنني لا أريد الخوض في السبب".
وشهدت هيلسنبوري، خلال عطلة الميلاد، بعض التطورات الأمنية منها، حادث اعتداء بالسكين، وكذلك العثور على جسم خطير مشبوه.
فيما تحقق الشرطة وجود أي روابط بين حادث فجر اليوم "الغامض" والحوادث السابقة.
مواضيع: