وأوضح الخبراء الألمان أنه أثناء النوم ليلاً يفرز الجسم نحو لتر من السوائل، ويترك المرء على السرير قشورا جلدية وأوساخاً وغباراً وبقايا كريم ومكياج، يجد فيها العث ما يتغذى عليه.
ومن المهم أيضاً نفض بياضات السرير يومياً وتهوئتها في الهواء المتجدد، مع مراعاة تهوئة غرفة النوم جيداً وبصفة منتظمة.
ويمكن أيضاً للمرضى استخدام أغطية خاصة (Encasings) محمية ضد عث المراتب.
مواضيع: