وقال مسؤول أمني حكومي لـ"رويترز" إن إطلاق النار ليس له صلة بالإرهاب.
ووقع إطلاق النار في مقر "يوتيوب" بوادي السليكون قرب سان فرانسيسكو، حيث تقدم الشركة خدمة عرض وتحميل مقاطع الفيديو، وتملكها "غوغل" التابعة لمجموعة "ألفابت".
وتشهد الولايات المتحدة عمليات إطلاق نار متكررة، لكن نادرا ما يكون مطلق النار امرأة.
وقال تود شيرمان وهو مدير إنتاج في "يوتيوب"، إنه سمع أشخاصا يهرعون، واعتقد في بادئ الأمر أنه زلزال، ثم أخبروه بأن شخصا يحمل سلاحا.
وقال الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، على "تويتر"، إنه تم إطلاعه على حادث إطلاق النار.
وهذه أحدث واقعة في سلسلة حوادث هجمات بالسلاح شهدتها الولايات المتحدة في السنوات الأخيرة، وكان آخرها المذبحة التي راح ضحيتها 17 شخصا في مدرسة في فلوريدا، مما أدى إلى نداءات بتشديد القيود على حمل السلاح.
مواضيع: يوتيوب