وفي 30 مارس، قتلت القوات الإسرائيلية 19 فلسطينيا خلال صدامات مشابهة، فيما لم تتحدث أي تقارير عن سقوط ضحايا من الجانب الإسرائيلي.
وتصر إسرائيل على أنها لم تطلق النيران إلا "عند الضرورة" لمنع إلحاق ضرر بالسياج الحدودي والتسلل ومحاولات شن هجمات.
وتتهم إسرائيل حركة حماس بمحاولة استخدام التظاهرات كغطاء للقيام بأعمال عنف.
لكن المجموعات الحقوقية انتقدت سلوك القوات الإسرائيلية بشدة، في حين قال الفلسطينيون إن المتظاهرين تعرضوا لإطلاق نار في وقت لم يكونوا يشكلون تهديدا للجنود.
ودعا الاتحاد الأوروبي والأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريس إلى فتح تحقيق مستقل، وهو ما رفضته إسرائيل.
والسبت، أثار الاتحاد الأوروبي شكوكا حيال إن كان الجنود الإسرائيليون "استخدموا القوة بشكل متناسب".
مواضيع: