وشجعت أوبيال على إجراء فحوص طوعية واستخدام العوازل الطبية للمساعدة في محاربة المشكلة، إذ سجل شهر مايو/أيار 2017 فقط 1098 حالة إصابة جديدة بالفيروس في البلاد، وهو أعلى عدد إصابات يتم تسجيله منذ عام 1984 عندما ظهرت الإصابات لأول مرة.
وقال إيمون ميرفي، مدير فريق الدعم الإقليمي لمنطقة آسيا والمحيط الهادي ببرنامج الأمم المتحدة المشترك، إن البلاد ما زال بإمكانها القضاء على هذا الخطر الصحي بحلول عام 2030 إذا تمكنت الحكومة من إعادة توجيه تركيزها إلى الأفراد والأماكن المعرضة بشكل أكبر للخطر.
AzVision.az
مواضيع: #الأمم_المتحدة #الإيدز #فيروس_نقص_المناعة_المكتسب #الفلبين