وأوضحت الشرطة أنه "تم توقيع الخطاب باسم جماعة "أنتيفا إنترناشونال"، وأن الهجوم "يتعلق بالعملية العسكرية لتركيا ضد الأكراد في شمال سوريا".
وقال المتحدث باسم الشرطة اليوم في مدينة كاسل: "إننا نفحص ذلك في إطار التحقيقات".
وأشار المتحدث إلى أنه "لم يتضح حتى الآن إذا ما كان محررو الخطاب هم من ألقوا فعلاً المواد الحارقة على المركز الثقافي التركي في كاسل الملحق به أماكن للصلاة في ليلة 25 مارس(آذار) الماضي أم لا.
يذكر أن "الهجوم أسفر عن تلفيات بقيمة 2000 يورو".
مواضيع: ألمانيا