وأضافت "لقد سعينا لاستخدام كل قناة دبلوماسية ممكنة لتحقيق هذا [نهاية استخدام الأسلحة الكيميائية]، ولكن جهودنا تم إحباطها مراراً وتكرارا، لذا لا توجد بدائل عملية لاستخدام القوة".
وأوضحت بأن الضربة "لا تتعلق بتغيير النظام، إنها ضربة محدودة وموجهة لا تزيد من التوترات، كما أنها سترسل إشارة واضحة إلى أي شخص آخر يعتقد بإمكانه استخدام الأسلحة الكيميائية والإفلات من العقاب".
مواضيع: