وأورد ماس سلسلة وقائع وصفها بأنها مثيرة للمشاكل وكانت روسيا طرفاً فيها، ومنها الجمود في تنفيذ وقف لإطلاق النار في أوكرانيا، والهجوم بغاز سام في بريطانيا، ودعم موسكو للحكومة السورية، ومساعيها للتأثير على الانتخابات في الغرب، إضافةً إلى الهجوم الإلكتروني.
وقال ماس: "تعرضت وزارة الخارجية لهجوم ولا بد أن نفترض أنه نبع من روسيا... أعتقد أنه ليس من المنطقي وحسب، بل من الضروري أن نوضح أننا لا نعتبر تلك الأعمال إسهامات بناءة".
مواضيع: ألمانيا