وأوضح أن “مشروع القرار هو الأول من نوعه الذي يغطي الأبعاد الثلاثية للأزمة السورية، فهو يتعلق بملف الأسلحة الكيمائية، وبالوضع الإنساني، وبضرورة إيجاد تسوية سياسية للأزمة”.
وناشد مندوب فرنسا، جميع الدول الأعضاء بالمجلس أن “تأتي إلى المفاوضات بحسن نية، والانخراط بإيجابية في المفاوضات من أجل لحلحة الموقف المتجمد للأزمة”.
وأردف قائلا “نحن أمم مرحلة جديدة وقد وزعنا مشروع القرار مساء السبت الماضي وسنناقشه في وقت متأخر مساء اليوم والهدف من مشروع القرار واضح للغاية لأنه يمثل بداية عمل جماعي للتعامل مع الأزمة وإيجاد السبيل للخروج من الوضع المتجمد الحالي”.
مواضيع: