وكان الرجل معروف لدى السلطات الأمنية في ألمانيا على أنه إسلامي، لكن لم يتم تصنيفه على أنه «خطير أمنياً»، أي أنه ليس من المتوقع قيامه بعمل إرهابي. كما توجد أيضا دلائل على أنه غير مستقر نفسياً.
تجدر الإشارة إلى أن الادعاء العام الاتحادي تولى التحقيقات في القضية «بسبب الأهمية الخاصة للواقعة».
ولم ير الادعاء العام حتى بداية هذا الأسبوع أدلة على انتماء المتهم لتنظيم داعش أو تنظيم آخر، حيث لم ترصد أي تواصل له مع مثل هذه التنظيمات أو مظهر من مظاهر التأثر بها.
مواضيع: داعش،#بيلد،#صنيفه