وفي ما يبدو أنه تحذير لأكثر من جهة في المنطقة، أشار المسؤول إلى أن الرئيس ترامب مهتم في "تعديل السلوك، وليس لقطر فحسب"، وقال: "يريد الرئيس الآن جلب جميع اللاعبين الرئيسيين إلى واشنطن.. عليهم التنصل من جماعات مثل الإخوان المسلمين لمصلحة الاستقرار في الشرق الأوسط بأسره. الأمر لا يقتصر على تمويل الإخوان من قبل عناصر قطرية، بل المطلوب هو التخلي عن دعم التطرف بشكل عام".
ولم يتحدد حتى الآن موعد أو صيغة للقاء المذكور، مع أن مصدر فوكس نيوز ذكر أن "الحديد لا يزال حاميا" بعد خطاب الرئيس ترامب في الرياض الشهر الماضي حيث دعا حلفاء الولايات المتحدة في المنطقة إلى مواجهة ما أسماه "أزمة التطرف الإسلامي".
AzVision.az
مواضيع: الارهاب الرياض الشرقالأوسط تطرف