وأطلقت طالبان على هجومها عملية "الخندق" وفق ما أوردت "رويترز".
وقالت الحركة في بيان إن دعوة الرئيس الأفغاني للسلام "مؤامرة".
وقالت طالبان "الهدف الرئيسي (لهجوم الربيع) هو الغزاة الأميركيون وعملاؤهم".
وأرسلت واشنطن آلاف الجنود إلى أفغانستان للمساعدة في تدريب الجيش ويتمتع قادتهم بسلطات أوسع لتنفيذ ضربات جوية ضد المسلحين، في تغيير كبير لسياسة انسحاب القوات الأميركية تدريجيا.
ويؤكد إعلان طالبان خطورة إجراء الانتخابات البرلمانية والمحلية المقررة في أكتوبر مع بدء جهود تسجيل الناخبين في مناطق نائية بالبلاد.
وهناك تفاوت في تقدير مساحة الأراضي التي تسيطر عليها طالبان، إذ يقول "البنتاغون" إن الحكومة تسيطر على 56 في المئة من البلاد بينما أظهر تقرير إعلامي أن الحركة نشطة في 70 في المئة.
مواضيع: