وقال مساعدون رئاسيون إن الشراكة العسكرية مع استراليا أصبحت مهمة في وقت يسود فيه بحر الصين الجنوبي توتر بين دول ناشئة متناحرة كما أنه منطقة مهمة للتجارة العالمية.
وتشير فرنسا إلى جزرها الصغيرة في المحيطين الهندي والهادي في مطالبها كقوة إقليمية في منطقة آسيا والمحيط الهادي.
وسيرافق ماكرون وفد من شركات المقاولات العسكرية والبحرية الصغيرة والمتوسطة الحجم للاستفادة من عقد قيمته 38 مليار دولار فازت به فرنسا في 2016 لتوريد غواصات لاستراليا.
وقال مسؤول من مكتب ماكرون "الفكرة هي تحويل هذه الشراكة التي حققت قفزة كبيرة إلى الأمام بعد عقد الغواصات إلى حافز لتعزيز التجارة".