ودعا فريق دولي من الباحثين، عبر مجلة "ذي لانسيت غلوبال هيلث" الطبية، السلطات الصحية إلى تعزيز التدابير "على الفور" من أجل تخفيف المخاطر. ويمكن أن يشمل ذلك التلقيح وتوزيع المعدات اللازمة لتطهير المياه وإصلاح البنية التحتية للصرف الصحي.
واستنادًا إلى بيانات حالات تفشي سابقة للوباء، يعتقد الفريق أن 54 في المئة من المناطق في اليمن يمكن أن تتأثر بتفشي الوباء في العام 2018 ما قد يُعرض "أكثر من 13,8 مليون" شخص للخطر.
وقال الفريق "لذلك نوجه دعوة عاجلة إلى المسؤولين المحليين والمانحين والشركاء الدوليين للعمل على التخفيف من خطر حدوث موجة جديدة من وباء الكوليرا في اليمن".
مواضيع: