وبدا الملفت في هذه الهدن، أن الجانب الروسي قبل في مناطقه وجود مجالس محلية معارضة وإيصال مساعدات إنسانية ووقف القصف ونشر شرطة عسكرية روسية وبقاء الوجود الرمزي للأسد، مع تحديد الدور الإيراني والدفع لإخراج “حزب الله” وعناصر إيرانية بعيداً عن الأردن والجولان.
يذكر، أنه يُتوقع عقد اجتماع فني ثلاثي في طهران في 8 الشهر الحالي، قبل اجتماع رفيع المستوى في العاصمة الكازاخية نهاية الشهر لتقويم نتائج تنفيذ هذه الإتفاقات قبل اجتماعات جنيف بداية أيلول المقبل.
مواضيع: موسكو#،سوريا#،