عبر برنامج "البعد الآخر"، قائلا "إنها أخبار تتكرر منذ بدء العدوان في مارس 2015، يرددها التحالف عندما يعجز عن تحقيق أي مكسب على أرض الميدان، كنوع من الحرب النفسية، والدليل على ذلك ما أعلنه التحالف كثيرا، عن قربه من السيطرة على صنعاء".
كما أكد الديلمي أن الأيام القادمة، ستحمل مفاجآت في حربهم ضد التحالف، واستدل على ذلك بمقتل القيادي خالد قماطة، الذراع الأيمن لطارق محمد عبد الله صالح وثمانية وخمسين آخرين.
على الجانب الآخر ومن عدن، يؤكد المحلل السياسي منصور صالح كل الأخبار التي يعلنها التحالف، ولا سيما في الساحل الغربي، حيث ذكر أن هناك عمليات إنزال كبيرة، ودعما للمقاومة الوطنية، بقيادة العميد طارق صالح وأن القادم سيحمل مفاجآت على صعيد التقدم العسكري لقوات التحالف والمقاومة.
كما أشار صالح إلى أن هدف التحالف الرئيس من هذه الحرب، هو عودة الشرعية إلى اليمن، وتأمين الملاحة الدولية.
مواضيع: