وتسعى الصين لأن تصبح رائدة على مستوى العالم في الذكاء الصناعي بحلول عام 2025، لتتفوق على الهيمنة الأميركية على ذلك القطاع، وسط توتر دولي متصاعد بشأن التطبيقات العسكرية لهذه التكنولوجيا.
وتعتزم المدينة الساحلية إنفاق الأموال على تطوير قطاعات مثل أجهزة الإنسان الآلي الذكية والبرمجيات والمعدات.
وتعهد سون وينكوي، نائب رئيس بلدية تيانجين بتقديم دعم مالي قيمته 30 مليون يوان لكل معهد للبحث العلمي، سواء على المستوى المحلي أو الوطني، يقام في المدينة.
وأوضحت الوكالة أن تيانجين ستؤسس كذلك صندوقا آخر حجمه عشرة مليارات يوان، لتشجيع عمليات التصنيع الذكية، لكنها لم تحدد جدولا زمنيا لتأسيسه.
مواضيع: