وفي بيان مشترك، قال وزير المالية برونو لو مير ووزير الخارجية جان إيف لو دريان، إن الخطوة تهدف إلى تعقب شبكات يشتبه في مساعدتها المركز السوري للبحوث والدراسات العلمية.
وتتهم الولايات المتحدة ودول أخرى المركز بالمساعدة في تطوير أسلحة كيماوية لصالح حكومة الرئيس بشار الأسد.
وأكد البيان أنه "تم استهداف ثلاثة أفراد وتسع شركات لدورهم في الأبحاث و/أو الحصول على مواد لتطوير أسلحة كيماوية وباليستية لهذا البلد".
ولم يكشف البيان عن هويات الأفراد والشركات.
مواضيع: سوريا