وأضاف: «اتفقت أم لم تتفق الإمارات ومحمد بن زايد يمثلان توجهاً في المنطقة يدعوان إلى الاستقرار والتنمية، والسقوط المريع في التناول الإعلامي دليل ذلك».
أردف: «أهم جوانب المواجهة الحالية تعريّة الاستخدام الحزبي للدين في رسم المستقبل، فالدول المتصدية للإرهاب ليست بحاجة إلى مثل هذه الرؤية الحزبية».
واختتم: «تبقى الإمارات شامخة يعرف قدرها الصديق والشريك ولن تنالها إمارة أو قناة أو حزب، ويبقى محمد بن زايد أحد رموز تمكين العرب لاستقرارهم ومستقبلهم».
مواضيع: قرقاش،#مستقب،#محمدبنزايد،#