وأشار المنتقدون لصورة إيفانكا وابنها، إلى السياسات الصارمة التي فرضها والدها على المهاجرين إلى أمريكا، والتي فرقت العائلات عن بعضهم البعض.
وكانت تقارير صحفية ذكرت في أوائل شهر مايو/أيار الجاري، أنه تم السماح للموظفين العاملين على الحدود الأمريكية، أن يفرقوا الأطفال عن ذويهم الذين عبروا الحدود بطرق غير شرعية، ووضعهم في الحجز، بينما يواجه أهاليهم المحاكمة.
واعتبر بريان كلاس، وهو زميل في كلية لندن للاقتصاد، والاستراتيجي الديمقراطي السابق، أن صورة إيفانكا ترامب مع ابنها تعبر عن أنها "صماء" تجاه سياسيات والدها مع المهاجرين، والتي وصفها بـ "البربرية"، وأنها تدعمه في هذا.
مواضيع: