وفي كلمته خلال الفعالية، شدد السفير التركي، موسى على أن “شهر رمضان فرصة عظيمة من أجل التلاقي بين البشر، مؤكدًا أهمية دور المسلمين، والمنظمات التي تمثلهم بفرنسا في تغير الصورة النمطية الخاطئة المأخوذة عن الدين الإسلامي.
كما شدد على أن “الإسلام دين سلام، ولا بد أن نثبت للمجتمع الفرنسي هذا الأمر مما قد يساهم في حل المشاكل التي يتعرض لها المسلمون في هذه المجتمعات”.
وأوضح الدبلوماسي التركي أن “الإرهابيين لا يمثلون إلا أنفسهم، ولا علاقة لهم بالإسلام”، مشددًا على ضرورة قيام المسلمين بواجباتهم في مختلف أنحاء العالم للزود عن دينهم.
بدوره ذكر رئيس الاتحاد الإسلامي التركي، أحمد أوغراش، أن هناك الكثير من الصعوبات التي تواجه المسلمين في فرنسا، محملًا السلطات هناك مسؤولية ذلك.
مواضيع: