وأجرت مؤسستا "يورو ميديا" و"بيبولي" الاستطلاعين لصالح برنامج (بورتا أ بورتا) الذي تبثه قناة "راي" التلفزيونية، ونشرت نتائجهما مساء الأربعاء.
وتحول اليورو إلى جزء من الجدل السياسي قبل انتخابات مبكرة متوقعة في وقت لاحق هذا العام، أو في أوائل 2019.
وأظهر استطلاع "بيبولي" أن 72 في المئة يريدون البقاء في منطقة اليورو، وأن 23 في المئة يريدون الانسحاب، بينما لم يحسم خمسة في المئة أمرهم.
وفي غضون ذلك، أظهر استطلاع "يورو ميديا" أن 60 في المئة يريدون البقاء، بينما يود 24 في المئة الانفصال، ولم يحسم 16 في المئة أمرهم.
مواضيع: