وقال ريتشارد ميد الباحث في معهد شيفلد للعلوم العصبية الحركية إن هذا المرض "يصفه الكثير من الأطباء بأنه الأسوأ في الطب، والحاجة إلى إيجاد علاج له ضخمة".
روبوتات تفوق سرعة البشر
وتعمل الروبوتات وهي برمجيات معقدة تدار عبر أجهزة كمبيوتر قوية كباحثين خارقين دون تعب لإيجاد علاج. وتقوم الروبوتات بتحليل قواعد بيانات كيمياوية وبيولوجية وطبية ضخمة فضلا عن عدد كبير من الأبحاث العلمية بدرجة أسرع بكثير من الجهد البشري بهدف تحديد أهداف بيولوجية جديدة وفي النهاية الوصول لعلاج.
واقترحت الروبوتات علاجا في الآونة الأخيرة حقق نتائج واعدة في منع تلف خلايا عصبية مرتبطة بالحركة وتأخير ظهور المرض في تجارب تسبق التجارب الإكلينيكية في شيفلد.
ويقيم ميد، الذي يسعى لعرض عمله في اجتماع طبي في ديسمبر/كانون الأول، خططا لإجراء التجارب الإكلينيكية.
ويعتقد الرجل أن الذكاء الصناعي يصلح لأبحاث علاج التصلب الضموري بسبب التوسع السريع في مجال المعلومات الجينية بشأن المرض وحقيقة وجود نماذج حيوانية تساعد في تقييم العلاجات المقترحة.
AzVision.az
مواضيع: #مرض_التصلب_الجانبي_الضموري #الخلايا_العصبية #ستيفن_هوكينج