وقال محققون كوريون جنوبيون إن العبارة سيول كانت غير سليمة من الناحية الهيكلية ومكدسة بحمولة زائدة وتسير بسرعة كبيرة عند انعطافها مما أدى إلى انقلابها وغرقها قبالة ساحل جنوب غرب كوريا الجنوبية في 16 أبريل نيسان 2014، وفقا لرويترز.
وكان 354 من أفراد عائلات 118 طالبا راحوا ضحية الحادث قد رفعوا قضية ضد الحكومة والشركة المشغلة للعبارة عام 2015.
وأمرت المحكمة بأن تحصل كل أسرة على تعويض قيمته 200 مليون وون (177 ألف دولار).
وهذه المرة الأولى التي يقر فيها القضاء بمسؤولية الحكومة عن الكارثة.
Sputnik
مواضيع: