وأعربت الشركات والنقابات الإسرائيلية عن تضامنها مع المحتجين ومعارضتها للقانون المذكور وسار وسط المتظاهرين، بعض نواب الكنيست الإسرائيلي والعديد من الفنانين.
ومنع الجيش الإسرائيلي العسكريين من المشاركة في مثل هذه الفعاليات، باعتبار أنها مظاهرات سياسية لكنه تراجع عن قراره هذا بعد احتجاج المنظمات الحقوقية.
وأغلق آلاف المتظاهرين الإسرائيليين أمس الأحد الشوارع الرئيسية في القدس وتل أبيب وحيفا وبئر السبع ومدن أخرى، تضامنا مع نضال المثليين ضد "قانون الأرحام" الذي يستثنيهم دون غيرهم، من استئجارها.
وأقر البرلمان الإسرائيلي قانون الأرحام مؤخرا، ورفض رئيس الحكومة الإسرائيلية بنيامين نتنياهو مقترحات من مشرّعين مثليين، للحد من وطأة القانون.
ويتهم المثليون الحكومة الإسرائيلية "بممارسة التمييز ضدهم في مجالات الأمن والحمل والزواج والميزانيات".
مواضيع: