وأضافت المصادر أن المسلحين أطلقوا النار على سكان القرية وأشعلوا النار في البيوت.
ولم تتبن أية جماعة عاملة في المنطقة مسؤولية الهجوم، كما لم تتمكن الشرطة حتى الآن من تحديد الجهة التي تقف وراءه.
يذكر أن الرئيس الفلبيني رودريغو دوتيرتي فرض في مايو الماضي الأحكام العرفية في ولاية مندناو بعد هجوم شنه نحو 500 مسلح من مؤيدي "داعش" على مدينة مراوي.
AzVision.az
مواضيع: الفلبين