وأشار المتحدث باسم حاكم جوزجان، رضا غفوري، في بيان مقتضب: "مولوي حبيب الرحمن المسؤول العسكري العام لتنظيم داعش في شمال أفغانستان، والمدعو مفتي نعمة، الرجل الثاني بالتنظيم في الشمال، ومعهم 150 مقاتلا تحت أمرتهم، سلموا أنفسهم إلى القوات الأمنية الأفغانية".
هذا وأكد البيان أن "مجموعة أخرى من الدواعش لا يزالون محاصرين من قبل طالبان سيسلمون أنفسهم أيضا للقوات الأمنية".
ويرى البعض أن استسلام المسلحين من تنظيم "الدولة الإسلامية" للقوات الحكومية يتم لتلافي تصفيتهم من قبل مسلحي حركة طالبان، بعد الاشتباكات الدامية بين الفصيلين مؤخرا.
مواضيع: