وقال المسؤول الصيني " لا توجد علاقة ارتباط بين ديانات بلدنا والديانات الخارجية. الجماعات الدينية والأمور الدينية في بلدنا لا تقبل هيمنة قوى خارجية" دون أن يشير بشكل مباشر إلى أي دين أو المحادثات مع الفاتيكان.
وتابع وانغ "إن الصين تكفل حقوق أصحاب العقائد وإن من الخطأ الاعتقاد بإمكان ترك الدين بعيدا عن إشراف الحكومة أو أنه يجب فرض قيود عنوة".
وأضاف "كذلك لا نسمح بتدخل الدين في الأمور الإدارية والقانونية والتعليمية".
وأبدى البابا فرنسيس تفاؤله في يونيو حزيران بتحسن العلاقات بين الفاتيكان والصين في الوقت الذي وصلت فيه المحادثات بين الجانبين إلى مرحلة متقدمة لتسوية إحدى أكبر العقبات أمام استئناف العلاقات الدبلوماسية التي قُطعت قبل 70 عاما تقريبا.
مواضيع: