وقال كوناشينكوف: "في أكثر المناطق اكتظاظا بالسكان في كفر زيتا، يجري مجموعة من السكان الذين تم إحضارهم من شمال المقاطعة استعدادات للمشاركة في تنظيم "الذخيرة الكيميائية" المزعومة و"براميل المتفجرات" من قبل قوات الحكومة السورية، وتقديم المساعدة من قبل عمال الإنقاذ "الخوذ البيضاء" وتصوير الفيديو للتوزيع في الشرق الأوسط ووسائل الإعلام الإنجليزية".
وأشار كوناشينكوف، إلى أنه بهذه الطريقة يتم إعداد استفزازات كبيرة في أراضي سوريا باستخدام المواد السامة لزعزعة استقرار الوضع وتعطل الديناميكيات الثابتة لعملية السلام الجارية.
في السياق ذاته، قال كوناشينكوف، إنه يجري تحضير ضربة على كفر زيتا جنوبي إدلب، خلال اليومين المقبلين بأسلحة حرارية مسممة، مضيفا "هناك مجموعات من القاطنين في شمالي إدلب سيشاركون في الهجوم الكيميائي".
مواضيع: