وفي تصريحات لوسائل إعلام فرنسية، وصف الوضع في إدلب بـ”القنبلة الموقوتة”. وقال: إن باريس تعمل مع مجموعة أستانا، تركيا وروسيا وإيران، للحيلولة دون وقوع مجزرة في إدلب.
وحذّر أن هناك خطرًا فيما يتعلق باحتمال معاودة النظام السوري، استخدام سلاح كيميائي، في إدلب.
وشدّد على أن “الحل الوحيد في إدلب هو حل سياسي”، وأشار إلى إمكانية حدوث موجة لاجئين جديدة نحو تركيا في حال اندلاع حرب هناك.
وفي معرض رده على سؤال حول “عدم اكتراث الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للوضع في سوريا”، قال لودريان: “إن الولايات المتحدة لم تنسحب من سوريا وتواصل وجودها شمال شرقي سوريا”.
مواضيع: