وحسب المصدر، فإن التفاهم الروسي الإيراني التركي يقضي بحل نصفي، على أن تسلم المعارضة المسلحة سلاحها الثقيل والمتوسط للجانب التركي، مقابل وقف الهجوم على إدلب، لتتولى تركيا إدارة المدينة إلى حين إيجاد حل نهائي.
وأضاف المصدر أن العقدة التي تم تأجيلها لوقت آخر هي مصير "جبهة النصرة"، مشيرا إلى أن مصيرها مرتبط بالتسوية السياسية الشاملة في سوريا.
تجدر الإشارة إلى أن هذه التصريحات تتعارض مع التحذيرات الصادرة عن موسكو في الأيام الأخيرة، والتي تؤكد نفاد الصبر الروسي والسوري على الجماعات الإرهابية في إدلب.
مواضيع: