وأضاف غوتيريش للصحافيين في نيويورك: "إدلب هي آخر منطقة مما تسمى مناطق خفض التصعيد في سوريا.. ولا يجب أن تتحول إلى حمام دم".
وناشد جميع الأطراف المشاركة في الصراع السوري، وخاطب خاصةً الجهات الضامنة الثلاث لمناطق خفض التصعيد: "روسيا وإيران وتركيا".
وأضاف غوتيريش: "أتفهم أن الوضع الحالي في إدلب غير مستدام، وأنه لا يمكن تحمل وجود جماعات إرهابية... لكن محاربة الإرهاب لا تُعفي الأطراف المتحاربة من التزاماتها الأساسية بموجب القانون الدولي".
مواضيع: