وقال: "التنسيق، دخل في طريق مسدود على جميع المستويات، فاجتماعات اتحاد المغرب العربي لا تنعقد، والمغرب العربي يبقى المنطقة الأقل اندماجا في القارة".
وفي سياق أخر، سلطت الأسبوعية البريطانية ذي إيكونوميست الضوء على استمرار القطيعة بين الجزائر والمغرب ومدى انعكاساتها الاقتصادية والسياسية على البلدين، قائلة إن الإجراءات الجديدة على الحدود جوعت المغاربة، وأن البلدين ضيعا فرصة التربع على عرش أقوى الاقتصاديات في منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا لو تم استكمال مشروع اتحاد مغاربي كبير.
مواضيع: