وكتب ترامب على تويتر "أنا ذاهب إلى نيويورك. سأكون مع رئيس الوزراء الياباني آبي هذا المساء. سأتحدث عن (الملفَين) العسكري والتجاري. لقد فعلنا الكثير لمساعدة اليابان، نودّ أن نرى مزيداً من العلاقات التبادلية. الأمر سينجح!".
وينتظر مقر الأمم المتحدة الذي حولته الشرطة إلى حصن في شرق مانهاتن، وصول رؤساء زهاء 130 دولة وحكومة - عدد أكبر من العام الماضي -، وأربعة نواب رؤساء ووزراء خارجية أكثر من أربعين بلدا.
وسيتم خلال أسبوع إلقاء كلمات - خطاب لكلّ من الدول الـ193 الأعضاء في الأمم المتحدة - ستطرح خلالها قضايا وحوادث من كل الأنواع.
وسيغيب عن الجمعية العامة الرئيسان الروسي والصيني، وبالتالي لن يشاركا في الجلسة حول عدم انتشار أسلحة الدمار الشامل التي ستسمح بالتطرق الى ملفات سوريا وكوريا الشمالية وتسمم جواسيس روس سابقين في المملكة المتحدة.
وكغيره من الرؤساء الأمريكيين الذين سبقوه، سيترأس ترامب اجتماعا لرؤساء الدول والحكومات مع التركيز على إيران، العدوة اللدودة لواشنطن التي تتهمها بزعزعة استقرار الشرق الأوسط.
مواضيع: