وسمحت السلطات الإسرائيلية لمجموعة شنغهاي الدولية بتشييد مستودع جديد في ميناء حيفا والانتفاع به قبل أعوام بسبب إكثار العاملين في الميناء من الإضراب عن العمل ومشكلات تعرقل عمل الميناء.
ويفترض أن تبدأ مجموعة شنغهاي العمل في ميناء حيفا في عام 2021.
والآن تُسمع في إسرائيل أصوات دعاة إخضاع الصفقة مع الصين للدرس، إذ يخشى الإسرائيليون أن يكون دخول الصين التي تعد أهم خصم استراتيجي لأمريكا، إلى البحر المتوسط بمثابة دق إسفين بين إسرائيل والولايات المتحدة الأمريكية.
مواضيع: