وقال وليم رامبانغيلي إن الرقم الجديد، يزيد بنحو 40 عن آخر الأرقام المسجلة، ولم يشمل سوى عدد القتلى من مدينة بالو، ملمحاً إلى أن الرقم قد يرتفع أكثر، نظراً للمساحة الواسعة التي تأثرت بالكارثة في جزيرة سولاويزي.
وأشار في تصريحات لوكالة أنباء "أنتارا" الأندونيسية إلى أن الاتصالات لا تزال مقطوعة في مناطق دونغالا وسيجي، ما يعني انعدام المعلومات الموثوقة عن القتلى والجرحى هناك، لتوضع في الحسبان.
وقال أيضاً إن عدد القتلى في بالو قد يرتفع، لأن البحث لم يشمل كل المباني بعد لنقص المركبات الثقيلة.
مواضيع:
-1645947411-1645982812.jpg&h=190&w=280&zc=1&q=100)
-1645947411-1645982812.jpg&h=120&w=187&zc=1&q=70')
