وقالت صحيفة "تكساس" المحلية نقلا عن محامي المواطنة: "يقدم فيسبوك خلال أكثر من عشر سنوات ساحة واسعة للشاذين للبحث عن ضحاياهم، ويستفيد من تعارف الأشخاص، يجب حماية هؤلاء الذين يتصل بهم شخص ما".
وتؤكد الفتاة أنه منذ عام 2012 حين كانت تبلغ من العمر 15 عاماً، تعرفت على شخص عبر شبكة التواصل الاجتماعي، كان قد عرض عليها حينها العمل كعارضة أزياء.
لكن حين التقت بالشخص، أجبرها على ممارسة الجنس مع رجال آخرين، وقاموا بضربها واغتصابها.
ولم يعلق محامي شبكة التواصل الاجتماعي على هذه القضية.
كما يواجه "فيسبوك" عددا من القضايا والمشاكل التي تتعلق باختراق وكشف حسابات لعدد كبير من مستخدمي الموقع بالإضافة لهبوط أسهم الموقع في البورصات العالمية.
مواضيع: