هذا وستنشر المجلة تصنيفها الكامل لأغنى 400 شخصية، يوم الأربعاء، يذكر بأن ترامب احتل المركز 248 لعام 2017.
وأرجعت المجلة إلى أنه من بين الأسباب التي أدت لخسارة ترامب بعضا من ثروته، تعود لعدد من العومل السياسية والتجارية، بالإضافة لتراجعه استثماراته في العقارات التجارية.
وأشارت المجلة، في وقت سابق من هذا العام، إلى أن ملاعب الغولف المملوكة لترامب شهدت انخفاضا في قيمتها السوقية، أبرزها تلك التي تتواجد في مناطق صوتت لصالح هيلاري كلينتون خلال الانتخابات.
وأكملت المجلة أن قيمة شركة ترامب الخاصة بإدارة وترخيص الفنادق قد انخفضت بمقدار 50 مليون دولار في العام الأخير.
مواضيع: