وأكد المحلل السياسي لصحيفة "هآرتس" العبرية،في مقاله، صباح اليوم، أن تراجع الوضع الاقتصادي وتدهور الأحوال الاجتماعية في قطاع غزة لن تجدي معه المساعدات المادية القطرية المستمرة، فقد خصصت الدوحة 60 مليون دولار لتحسين الوضع الصحي والطبي والإنساني في القطاع، دون جدوى.
وفي مقاله الذي جاء تحت عنوان "إسرائيل تدفع ثمن الخلافات بين السلطة الفلسطينية وحماس"، أوضح عاموس هرئيل أن نيكولاي ميلادينوف، مبعوث الأمم المتحدة للشرق الأوسط، "شدد على ضرورة وصول الأموال القطرية إلى أصحابها في غزة، بإقامة بنية تحتية قوية، ولكن السلطة الفلسطينية، بزعامة الرئيس محمود عباس (أبو مازن) تعرقل وصول هذه المساعدات، دوما".
مواضيع: