ويحتاج الرئيس التابع لتيار الوسط إلى تعيين بديل لوزير الداخلية جيرار كولومب، الذي استقال الأسبوع الماضي.
إلا أن صحيفة "لو فيغارو"، ومحطة "فرانس إنفو"، ذكرتا أنه "من المحتمل إجراء تعديل وزاري أوسع".
ومن جهة أخرى، ذكرت محطة "بي إف إم" التليفزيونية، أن "رئيس الوزراء إدوار فيليب، قام بزيارة ماكرون في قصر الإليزيه، صباح اليوم الثلاثاء، دون أن يصدر أي إعلان فوري".
وأضاف رحيل كولومب إلى مظهر الفوضى بعد استقالة وزير البيئة الذي يحظى بشعبية، نيكولا أولو في أغسطس(آب) الماضي.
وكانت فضيحة شهيرة خيمت على صيف ماكرون، بسبب هجوم مزعوم من قبل أحد مساعديه على متظاهرين. وتمت إقالة المساعد منذ ذلك الحين وهو يخضع حالياً لتحقيق قضائي رسمي.
مواضيع: