إلى ذلك، فإن 250 ألف شخص على الأقل لم يتلقوا مساعدة غذائية، حيث علق برنامج الأغذية العالمي توزيع المساعدات بسبب المعارك. فيما يشهد الوضع الإنساني تدهوراً كبيراً مع ارتفاع حصيلة القتلى ونزوح عشرات الآلاف من السكان، من الروهينجا المسلمين والبوذيين أيضاً.
وكانت سلطات ميانمار اتهمت مرات عدة منظمات العمل الإنساني بما فيها البرنامج التابع للأمم المتحدة بالسماح بوصول الحصص الغذائية إلى الناشطين الروهينجا الذين أدى هجومهم على مراكز للشرطة في 25 أغسطس إلى اندلاع دوامة العنف الحالية.
مواضيع: منزل#،لحدود،#