الأنباء التي نقلها الإعلام الأميركي عن مسؤولين أتراك، بأن اتفاقاً تم بين الجانبين الأميركي والتركي، على حل أزمة برانسون، ومن المنتظر أن يترجم الاتفاق اليوم بقرار قضائي يفضي إلى إطلاق سراح القس الأميركي. ورفض المصدر ربط احتمال الإفراج عن القس بقضية اختفاء جمال خاشقجي، وإن كانت قضية الأخير عاملاً مساعداً في تسريع الاتفاق بهدف كسب الموقف الأميركي في أي تصعيد قد تذهب إليه أنقرة مع الرياض، إذ كان متوقعاً في وقت سابق أن يحل ملف برانسون بطريقة مماثلة.
مواضيع: