ونقلت رويترز عن هيلي قولها في بيان إن فتح المعبر "سيسمح لقوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة بتكثيف جهودها لمنع الأعمال العدائية في منطقة مرتفعات الجولان".
وأضافت هيلي "نتطلع إلى قيام كل من إسرائيل وسوريا بالسماح بدخول قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة، فضلا عن تزويدها بضمانات لسلامتها".
ودعت هيلي سوريا إلى اتخاذ الخطوات اللازمة حتى تتمكن قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك من الانتشار والمراقبة بسلام وفعالية دون تدخل".
وتقوم شرطة عسكرية من روسيا، الحليفة الرئيسية للرئيس السوري بشار الأسد، بدوريات على الجانب السوري من القنيطرة.
وفي وقت سابق من أكتوبر الجاري، أعلنت وزارة الدفاع الروسية أن النظام السوري مستعد لإعادة فتح المعبر الحدودي مع الجانب الإسرائيلي.
مواضيع: