ووصف وزير الإعلام، لاي محمد، الذي لم يكشف هوية الضحية، عملية القتل بأنها "شنيعة ولا إنسانية"، داعياً إلى إطلاق سراح امرأتين ما زالتا محتجزتين لدى بوكو حرام.
وكانت ثلاث عاملات في مجال الإغاثة خُطفن في الأول من مارس(آذار) في هجوم شنته جماعة بوكو حرام في مدينة ران بجنوب شرق نيجيريا، وأدى أيضاً إلى مقتل ثلاثة من عمال الإغاثة وثمانية جنود نيجيريين.
وتسبب تمرد بوكو حرام بمقتل 20 ألف شخص وتشريد 2.6 مليون في نيجيريا.
ويلجأ الجهاديون بشكل متزايد إلى عمليات الخطف من أجل طلب فدية كوسيلة لتمويل عملياتهم واستعادوا قادة بارزين لهم في عمليات تبادل سجناء مع الحكومة النيجيرية.
مواضيع: