وتابع أن أستراليا تجازف بالعلاقات التجارية والأعمال مع بقية العالم خاصة العالمين العربي والإسلامي.
وكان رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون قال، في وقت سابق اليوم، إنه "منفتح" على الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل واحتمال نقل سفارة أستراليا إلى هناك.
وقال السفير المصري لدى أستراليا محمد خيرت، إن سفراء 13 دولة عربية اجتمعوا في كانبيرا، اليوم الثلاثاء، بدافع القلق من أن تضر الخطوة التي تدرسها أستراليا بالاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل بفرص السلام.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عدل، في ديسمبر/ كانون الأول 2017، عن السياسة الأمريكية الراسخة بخصوص القدس باعترافه بها عاصمة لإسرائيل مما أغضب الفلسطينيين والعالم العربي والحلفاء الغربيين.
مواضيع: