وأشارت الصحيفة إلى أن "المجلس وعن طريق أعضائه من المحامين، والناشطين يقومون بغمر النظام القانوني الإسرائيلي بآلاف الالتماسات والطلبات لتأجيل الإجراءات القانونية ضد الفلسطينيين الذين قاموا ببناء منازل تسعى إسرائيل إلى هدمها، فضلاً عن توجيه انتقادات واسعة لسياسات الاحتلال والتضييق على حياة الفلسطينيين بالضفة الغربية بسبب المستوطنات، الأمر الذي يزيد من خطورة تأثير هذا المجلس سلباً على إسرائيل".
وأضافت الصحيفة أن "المجلس النرويجي ينسق أنشطته مع الدول الأوروبية ومع الاتحاد الأوروبي"، مشيرة إلى ضرورة التصدي له بحسم خاصة في ظل الخسائر المعنوية والأضرار التي يسببها لإسرائيل في المحافل الدولية.
مواضيع: