وقال أوشفيز إن الفرنسيين ينتظرون الانتخابات، وبعد ذلك سيطالبونه بتقديم الخطة، وإلا فإنهم سيقدمون خطتهم، مضيفاً أن "الانتخابات في نوفمبر (تشرين الثاني) حاسمة بالنسبة لإسرائيل، وقد يتم استبدال ثلث الأعضاء، وليس من الواضح ما إذا كانوا كلهم يؤيدوننا، نحن سنبدأ من الصفر، ونعتقد أن الديمقراطيين سيعززون قوتهم في الانتخابات، وبالتالي سيؤثرون على إسرائيل نتيجة لتأثيرهم على ترامب".
كما أشار أوشفيز إلى الجهود المبذولة للتعامل مع حماس في قطاع غزة، قائلاً "نحن لا ننجح بإقناع الدبلوماسيين والمسؤولين الأمريكيين الذين زاروا غزة، أمام الوضع الإنساني لم يعد لدى رجالنا الكثير مما يفعلونه".
بالإضافة إلى ذلك، اعتبر أن "نقل السفارات، ليست مهمة تم تكليفنا بها"، وأن الجهود المبذولة لجعل الدول تنقل السفارات، هي مسألة سياسية لا تتعلق بوزارة الخارجية.
مواضيع: