وأشارت المصادر، إلى أن خطة السلام الفرنسية تهدف لإعادة إسرائيل والفلسطينيين لطاولة المفاوضات.
وعلى الرغم من عدم نشر أية تفاصيل عن تلك المبادرة، إلا أنه بالإمكان الاعتقاد أن الحديث يدور عن مظلة دولية من دول أوروبية.
ومع أن ماكرون يرفض حتى الآن الاعتراف بالدولة الفلسطينية بشكل أحادي، إلا أنه من الممكن أن يغير رأيه، وهذا بناء على حديث الرئيس الفلسطيني محمود عباس.
يشار إلى أن رئيس الحكومة الفرنسية إدوارد فيليب، سيزور كل من إسرائيل والسلطة الفلسطينية، في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) القادم.
مواضيع: