ويقول الدكتور غاري سميث، المؤلف المشارك للأبحاث المذكورة من مستشفى "نيشن – وايد" للأطفال في ولاية أوهايو: "إن أجهزة الإنذار ذات الصفارات الصاخبة لا تفلح في إيقاظ الأطفال بصورة جيدة تحت عمر 12 سنة تقريبا"، وهم لا يعلمون السبب الحقيقي وراء ذلك في الوقت الحالي. ولكن الأطفال من عمر 5 سنوات يحتمل أن يكونوا قادرين على إنقاذ أنفسهم، مضيفًا أنه من المهم العمل على تطوير أجهزة إنذار أفضل.
وقال فريق البحث، إن تلك الأبحاث تؤيد دراسة صغيرة أجريت في السابق بواسطة الفريق نفسه، ولكنها تكشف أن استخدام اسم الطفل لا يؤثر على فعالية جهاز الإنذار الصوتي. وقال الدكتور سميث، إن الفريق العلمي يرغب الآن في استكشاف ما إذا كان صوت آخر غير صوت والدة الطفل يمكن أن يكون فعالًا بالقدر نفسه، أو إذا كان جنس الصوت مُهماً في إحداث الفارق.
مواضيع: